عندما يذهب شخص أو مريض لرؤية طبيب أعصاب، فإنه يحاول معرفة “مكان الإصابة” و “ما هي الآفة” ويمثل تاريخ المريض حوالي 70-80٪ من العمل، لذلك سيقضي طبيب الأعصاب وقتًا طويلاً في معرفة تاريخ مرضه ويقوم بسرد بعض الأسئلة وهي:
ما هي المشكلة؟
ما هو تاريخ العائلة؟
ماذا عن التاريخ الطبي الماضي؟
ما هي الأدوية التي تتناولها؟
ما هي المشاكل الأخرى التي قد تكون موجودة مثل تدخين السجائر، تناول الكحول أو تناول المخدرات؟
مشاكل أخرى في الأعضاء الأخرى في الجسم مثل العظام والمفاصل والعيون والقلب والرئتين الجهاز الهضمي المسالك البولية الوظيفة الجنسية والنوم والمزاج، إلخ.
باتباع تاريخ مفصل، من المرجح أن يكون لدى دكتور مخ واعصاب فكرة عادلة “أين تكمن المشكلة”.